كادت فتاة تنحدر من مدينة شفشاون في عقدها الثالث أن تلقي حتفها اليوم "ثلاثاء 30 يناير"عندما حاولت رمي نفسها في البحر بكورنيش مرتيل، ولولا تدخل بعض الشباب الذين كانوا على مقروبة من المعنية، لكانت في عداد المفقودين. ليتم نقلها على وجه السرعة صوب المستشفى المحلي لتلقي الإسعافات الضرورية، بينما حلت عناصر الشرطة قصد الإستماع إلى الشابة حول اسباب الانتحار، وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لمعرفة الدوافع الإقدام على الإنتحار.
وحسب المعطيات الأولية فإن المشاكل الشخصية و تفاقم الاسباب العائلية هي الدافع الذي جعل الشابة أن تقدم على هذا الفعل الخطير.
( مصدر هسبريس )
( مصدر هسبريس )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق